يخطىء من يظن ان هناك تحالف بين السلفيين والاخوان اذ ان هناك عداوه كعداوة مصر لاسرائيل فالسلفيين يرون الاخوان منافقين مرتدين عباءة الدين يفعلون ما هو فى صالح الجماعه حتى ولو كان ضد الدين
بينما يرى الاخوان ان الدين لا دخل له بالسياسه وانهم اقدر وافهم من السلفيين على فهم السياسه والعمل بها والدليل
السباب والنقد اللاذع الفج على صفحات الفريقين ، والغمز واللمز والتصريح بالعيوب ، والاتهام بالحق أو بالباطل ، كل يخوض فى الآخر وكل يسب الآخر – إلا أقل القليل – ولو أنك تعاني من انخفاض الضغط ، فأنصحك أن تدلف إلى صفحة أي من الحزبين على الفيس بوك ( عامة كانت أو لمحافظة من المحافظات ) وتقرأ تعليقات المشاركين على أي تدوينه ، وهو علاج شافٍ كافٍ لرفع ضغط دمك .
2. استعلاء كل طرف على الآخر ، فالإخوان يرون أنهم الأكثر فهماً للواقع – مصداقاً لركن الفهم من أركان البيعة - وأنهم الأقدم وأصحاب السبق والتجربة والممارسة السياسية ، وأنهم أصحاب العمل المجتمعي والعام والمؤسسي ومنهم النواب السابقون والمديرون ووكلاء الوزارات و ... لذا فهم الأقدر على التواجد والخوض في غمار الميدان السياسي والمجتمعي بنجاح وتفوق وريادة ..
والسلفيون يرون أنهم الأعلم والأورع والأكثر التزاماً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن لديهم من الثوابت الشرعية ما يعصمهم من ميوعة الإخوان وانحرافهم وموادعتهم للعلمانيين والليبراليين والاشتراكيين ودخولهم معهم في التحالفات على حساب شرع الله ، بينما هم – أي الإخوان - يتخذون موقف الصرامة والحدة مع السلفيين الذين هم أقرب إليهم وإلى التزامهم من أولئك العلمانيين
المخالفات الانتخابية ، والتي زادت وعمت وطمت فى كل أنحاء مصر ، ولست أقصد بها مخالفة الصمت الانتخابي فالجميع يقع فيها ، وإنما أقصد بها تجاوزات الطرفين إزاء الآخر وهي موجودة في كل من الجانبين ، وإن كنت أرى أنها أكثر وأعم فى الجانب الاخوانى لما سأورده من أسباب إن شاء الله ، كالاعتداء على النساء والتوكيلات العامة لبلطجية وانتقاص الآخر وادعاء أنه مائع لا هوية له أو متحالف مع أعداء الشريعة أو الكذب أو التحالف مع الفلول ، أو أن الطرف الآخر ليس له سابق خبرة أو تجربة أو أنه صناعة أمنية أو أنه لم يدخل السياسه الا حديثا بعد الثوره
بينما يرى الاخوان ان الدين لا دخل له بالسياسه وانهم اقدر وافهم من السلفيين على فهم السياسه والعمل بها والدليل
السباب والنقد اللاذع الفج على صفحات الفريقين ، والغمز واللمز والتصريح بالعيوب ، والاتهام بالحق أو بالباطل ، كل يخوض فى الآخر وكل يسب الآخر – إلا أقل القليل – ولو أنك تعاني من انخفاض الضغط ، فأنصحك أن تدلف إلى صفحة أي من الحزبين على الفيس بوك ( عامة كانت أو لمحافظة من المحافظات ) وتقرأ تعليقات المشاركين على أي تدوينه ، وهو علاج شافٍ كافٍ لرفع ضغط دمك .
2. استعلاء كل طرف على الآخر ، فالإخوان يرون أنهم الأكثر فهماً للواقع – مصداقاً لركن الفهم من أركان البيعة - وأنهم الأقدم وأصحاب السبق والتجربة والممارسة السياسية ، وأنهم أصحاب العمل المجتمعي والعام والمؤسسي ومنهم النواب السابقون والمديرون ووكلاء الوزارات و ... لذا فهم الأقدر على التواجد والخوض في غمار الميدان السياسي والمجتمعي بنجاح وتفوق وريادة ..
والسلفيون يرون أنهم الأعلم والأورع والأكثر التزاماً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن لديهم من الثوابت الشرعية ما يعصمهم من ميوعة الإخوان وانحرافهم وموادعتهم للعلمانيين والليبراليين والاشتراكيين ودخولهم معهم في التحالفات على حساب شرع الله ، بينما هم – أي الإخوان - يتخذون موقف الصرامة والحدة مع السلفيين الذين هم أقرب إليهم وإلى التزامهم من أولئك العلمانيين
المخالفات الانتخابية ، والتي زادت وعمت وطمت فى كل أنحاء مصر ، ولست أقصد بها مخالفة الصمت الانتخابي فالجميع يقع فيها ، وإنما أقصد بها تجاوزات الطرفين إزاء الآخر وهي موجودة في كل من الجانبين ، وإن كنت أرى أنها أكثر وأعم فى الجانب الاخوانى لما سأورده من أسباب إن شاء الله ، كالاعتداء على النساء والتوكيلات العامة لبلطجية وانتقاص الآخر وادعاء أنه مائع لا هوية له أو متحالف مع أعداء الشريعة أو الكذب أو التحالف مع الفلول ، أو أن الطرف الآخر ليس له سابق خبرة أو تجربة أو أنه صناعة أمنية أو أنه لم يدخل السياسه الا حديثا بعد الثوره