لدول النفطية الغيورة علي الثورة في سوريا هي التي تحاصر الثورة في مصر لحساب أمريكا الوكيل الحصري لاسرائيل في المنطقة.
المصيبة أن النيابة تعلم أن رجال حماس وحزب الله اقتحموا السجون ولم تتخذ ضدهم أية اجراءات.
دفعت مصر ثمن خطايا أهل الثقة بنكسة67 وأخشي أن تدفع نفس الثمن إذا تكررت مصيبة الأهل والثقة علي حساب الكفاءة والخبرة.
اثنان لا يسألان عما يقولان المجنون في مستشفي الأمراض العقلية والنائب تحت القبة.
أخطر من الانفلات الأمني الانفلات الإعلامي والصحفى لأن الأولي نتيجة للثانية
ناس تنزل التحرير وتنضرب بالخرطوش وتتخنق بالغاز وفي الآخر واحد تاني يتجوز بسمة وواحد يبوس انجلينا جولي..آه يابلد..
أهم انجازات الميدان جعل القاهرة عاصمة المخابرات العالمية والملعب الآمن للعملاء.
أوشكت المخابرات الأمريكية علي الانتهاء من صياغة قرارات القمة العربية المقبلة باعتبارها القمة التي تسبق التقسيم الثاني للمنطقة بعد سايكس بيكو.
تحارب دول الخليج لإقامة ديمقراطية وتعددية في سوريا.. لا مؤاخذة.. كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون.
تغرق المركب إذا كان بها رئيسان, فما بالك ببلد فيها85 مليون رئيس وسياسي وناشط وثائر.
انفصل جنوب السودان وجنوب اليمن في الطريق وشرق ليبيا بدأ ولا يزال جماعتنا في المحروسة لا يصدقون مخطط التقسيم.
للأسف نحن في زمن يرفع فيه الأذان في البرلمان, وترفع فيه السياسة في المسجد.
أمريكا هي الدولة الوحيدة المهيأة للتفكيك إلي50 دولة, لكن لاتوجد منظمات أو دول تدعم هذا التقسيم.
هناك مجاهدون في سبيل الله وأجرهم عندالله, ومجاهدون في الفضائيات وأجرهم عند السفارات, ومجاهدون للأجندات وأجرهم عند تل أبيب والدوحة وواشنطن.
كانت مصر في الماضي بلد شهادات, تطورت إلي بلد ائتلافات, ثم بلد أجندات وأخيرا بلد انتخابات.
أظن أن الألتراس هي القوي السياسية الثانية المنظمة بعد الإخوان, وهذا طبيعي لملء فراغ الأحزاب الكرتونية.
لو أعيدت انتخابات البرلمان الآن ستتغير معظم النتائج وستطير رؤوس وتظهر أخري جديدة.
من المهم أن تظل مقار الحزب الوطني المحروقة علي وضعها أطول فترة ممكنة لكي تتعظ الأغلبية.
إذا كانت أمريكا وأوروبا متعاطفتين مع الثورة, فإن أضعف الإيمان رد المليارات المهربة إن وجدت.
ورد لفظ الموت في القرآن الكريم(165) مرة, بينما جاء لفظ الحياة(190) مرة, لأن القرآن ثقافة حياة لا موت.
الذي يبدع الآن في الدفاع عن التمويل الأجنبي هو نفسه الذي كان يكتب بتعليمات مبارك, وكان عضوا معينا في الشوري وأستاذ الوريث في لجنة السياسات.
بعد انقطاع التمويل انحسرت المليونيات المستأجرة واختفي ثكالي المعونة والمنظمات.
اذا قبلنا منطق وضع الأغلبية للدستور, فعلينا تقبل تغييره عقب كل انتخابات برلمانية.
لو علمت جماعة طرة أنها ستدخله يوما, لجعلوا حياة المساجين خمسة نجوم
بعد الثورات الملونة في أوروبا الشرقية سيطر تجار المخدرات ومافيا غسيل الأموال والصهاينة علي كل وسائل الإعلام هناك... والعاقل من يتعظ مبكرا بتجربة غيره.
تشبه البورصة المصرية الي حد كبير صالات القمار لأن حالات الصعود والهبوط لا تعكس وضع الاقتصاد ولكن أحوال الشارع.
واضح أن الدوري لم يتوقف كل ما هنالك أن الليبراليين واليساريين هبطوا, واستمر الصراع بين العسكر والإخوان علي الدوري والكأس.
اذا اتفق الليبراليون واليساريون يسمى تحالقا اما اذا اتفق الغسكر والاخوان فانه يسمى صفقه
لو كانت القوي السياسية لديها ذكاء سياسي وتريد تحجيم الإخوان, عليها مساعدتهم في تشكيل الحكومة لاستنزاف رصيدهم من الشارع
المصيبة أن النيابة تعلم أن رجال حماس وحزب الله اقتحموا السجون ولم تتخذ ضدهم أية اجراءات.
دفعت مصر ثمن خطايا أهل الثقة بنكسة67 وأخشي أن تدفع نفس الثمن إذا تكررت مصيبة الأهل والثقة علي حساب الكفاءة والخبرة.
اثنان لا يسألان عما يقولان المجنون في مستشفي الأمراض العقلية والنائب تحت القبة.
أخطر من الانفلات الأمني الانفلات الإعلامي والصحفى لأن الأولي نتيجة للثانية
ناس تنزل التحرير وتنضرب بالخرطوش وتتخنق بالغاز وفي الآخر واحد تاني يتجوز بسمة وواحد يبوس انجلينا جولي..آه يابلد..
أهم انجازات الميدان جعل القاهرة عاصمة المخابرات العالمية والملعب الآمن للعملاء.
أوشكت المخابرات الأمريكية علي الانتهاء من صياغة قرارات القمة العربية المقبلة باعتبارها القمة التي تسبق التقسيم الثاني للمنطقة بعد سايكس بيكو.
تحارب دول الخليج لإقامة ديمقراطية وتعددية في سوريا.. لا مؤاخذة.. كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون.
تغرق المركب إذا كان بها رئيسان, فما بالك ببلد فيها85 مليون رئيس وسياسي وناشط وثائر.
انفصل جنوب السودان وجنوب اليمن في الطريق وشرق ليبيا بدأ ولا يزال جماعتنا في المحروسة لا يصدقون مخطط التقسيم.
للأسف نحن في زمن يرفع فيه الأذان في البرلمان, وترفع فيه السياسة في المسجد.
أمريكا هي الدولة الوحيدة المهيأة للتفكيك إلي50 دولة, لكن لاتوجد منظمات أو دول تدعم هذا التقسيم.
هناك مجاهدون في سبيل الله وأجرهم عندالله, ومجاهدون في الفضائيات وأجرهم عند السفارات, ومجاهدون للأجندات وأجرهم عند تل أبيب والدوحة وواشنطن.
كانت مصر في الماضي بلد شهادات, تطورت إلي بلد ائتلافات, ثم بلد أجندات وأخيرا بلد انتخابات.
أظن أن الألتراس هي القوي السياسية الثانية المنظمة بعد الإخوان, وهذا طبيعي لملء فراغ الأحزاب الكرتونية.
لو أعيدت انتخابات البرلمان الآن ستتغير معظم النتائج وستطير رؤوس وتظهر أخري جديدة.
من المهم أن تظل مقار الحزب الوطني المحروقة علي وضعها أطول فترة ممكنة لكي تتعظ الأغلبية.
إذا كانت أمريكا وأوروبا متعاطفتين مع الثورة, فإن أضعف الإيمان رد المليارات المهربة إن وجدت.
ورد لفظ الموت في القرآن الكريم(165) مرة, بينما جاء لفظ الحياة(190) مرة, لأن القرآن ثقافة حياة لا موت.
الذي يبدع الآن في الدفاع عن التمويل الأجنبي هو نفسه الذي كان يكتب بتعليمات مبارك, وكان عضوا معينا في الشوري وأستاذ الوريث في لجنة السياسات.
بعد انقطاع التمويل انحسرت المليونيات المستأجرة واختفي ثكالي المعونة والمنظمات.
اذا قبلنا منطق وضع الأغلبية للدستور, فعلينا تقبل تغييره عقب كل انتخابات برلمانية.
لو علمت جماعة طرة أنها ستدخله يوما, لجعلوا حياة المساجين خمسة نجوم
بعد الثورات الملونة في أوروبا الشرقية سيطر تجار المخدرات ومافيا غسيل الأموال والصهاينة علي كل وسائل الإعلام هناك... والعاقل من يتعظ مبكرا بتجربة غيره.
تشبه البورصة المصرية الي حد كبير صالات القمار لأن حالات الصعود والهبوط لا تعكس وضع الاقتصاد ولكن أحوال الشارع.
واضح أن الدوري لم يتوقف كل ما هنالك أن الليبراليين واليساريين هبطوا, واستمر الصراع بين العسكر والإخوان علي الدوري والكأس.
اذا اتفق الليبراليون واليساريون يسمى تحالقا اما اذا اتفق الغسكر والاخوان فانه يسمى صفقه
لو كانت القوي السياسية لديها ذكاء سياسي وتريد تحجيم الإخوان, عليها مساعدتهم في تشكيل الحكومة لاستنزاف رصيدهم من الشارع