أغرب ما في ثورات هذا البلد أن بيان23 يوليو يصلح لإذاعته الآن وكل أيام الستين عاما الماضية.
الفرق بين الوطني المنحل والحرية والعدالة أن لجنة السياسات كانت تقرر للأول والحكومة تنفذ, بينما مكتب الإرشاد يقرر للثاني ولاحكومة تنفذ له.
بداية التطهير تطبيق قانون من أين لك هذا علي الإعلاميين والقضاة وزعماء المعارضة وزوجات وأبناء الصفين الأول والثاني بالدولة.
لو حدث العكس وتم وضع الدستور أولا كانت كل مؤسسات الدولة برلمانا وحكومة ورئاسة ستصبح في قبضة الإخوان.
كثير من الذين يتصدرون المشهد الإعلامي الآن سيأتي يوم يقبع جزء منهم في طرة, وسيختفي الباقون لانتهاء صلاحيتهم.
تكشف حوارات الشاطر فشل الإخوان كجماعة وحزب في التعامل مع الإعلام, بدليل انه ينفي كل الاتهامات لكن بعد فوات الأوان.
الحل الآن لنهب أراضي الدولة مصادرتها لسوء الاستخدام كما فعلت البرازيل.
في رأيي أن جميلة إسماعيل واحدة من أفضل سيدات مصر لانها اختبرت في السراء والضراء, ونجحت بامتياز.
ليس صدفة أن تحدث قضية الجيزاوي في اليوم نفسه الذي كانت ستحول السعودية فيه لمصر مليارا و750 مليون دولار.
الدساتير أخطر من أن تترك للنواب والسياسيين ورجال القانون الدستوري والإخوان.
أمريكا التي تنتقد الفترة الانتقالية في مصر هي التي قتلت مليون عراقي خلال حكمها الانتقالي هناك.
سنكتشف تفاصيل وكواليس الصفقات عندما ينتهي مرسي من تشكيل الوزارة وفريقه الرئاسي, ويتحدث المستبعدون.
كلما تكلم مرسي يكتسب مناصرين جددا, وكلما تحدث حواريوه يسلبونه الجديد والقديم.
كشفت الانتخابات الرئاسية اللصوص وأيضا الكلاب.
التيار الثالث شلة تسعي لاحتكار المشهد السياسي كبديل للقوة الأولي لأنها لاتستطيع حتي لعب دور المعارضة كتيار ثان.
إذا كانت الحكاية بالأرقام فقد حصد الإخوان بعد80سنة7.5 مليون صوت, وحصد النظام بعد60 سنة5.5 مليون, وحصدت الثورة بعد سنة ونصف سنة9 ملايين أتلفها هوي وأجندات الثوار.
لو أن مايحدث في مصر من 18 شهرا وقع في أي دولة أخري لانهارت في 18 يوما!
عظمة ما تم أن المصريين أجهضوا الفوضي الامريكية الموازية لثورة يناير
من حق المجلس العسكري جائزة نوبل في الصبر علي الأذي ورفضه الاستدراج للحرب الأهلية.
الفرق بين الوطني المنحل والحرية والعدالة أن لجنة السياسات كانت تقرر للأول والحكومة تنفذ, بينما مكتب الإرشاد يقرر للثاني ولاحكومة تنفذ له.
بداية التطهير تطبيق قانون من أين لك هذا علي الإعلاميين والقضاة وزعماء المعارضة وزوجات وأبناء الصفين الأول والثاني بالدولة.
لو حدث العكس وتم وضع الدستور أولا كانت كل مؤسسات الدولة برلمانا وحكومة ورئاسة ستصبح في قبضة الإخوان.
كثير من الذين يتصدرون المشهد الإعلامي الآن سيأتي يوم يقبع جزء منهم في طرة, وسيختفي الباقون لانتهاء صلاحيتهم.
تكشف حوارات الشاطر فشل الإخوان كجماعة وحزب في التعامل مع الإعلام, بدليل انه ينفي كل الاتهامات لكن بعد فوات الأوان.
الحل الآن لنهب أراضي الدولة مصادرتها لسوء الاستخدام كما فعلت البرازيل.
في رأيي أن جميلة إسماعيل واحدة من أفضل سيدات مصر لانها اختبرت في السراء والضراء, ونجحت بامتياز.
ليس صدفة أن تحدث قضية الجيزاوي في اليوم نفسه الذي كانت ستحول السعودية فيه لمصر مليارا و750 مليون دولار.
الدساتير أخطر من أن تترك للنواب والسياسيين ورجال القانون الدستوري والإخوان.
أمريكا التي تنتقد الفترة الانتقالية في مصر هي التي قتلت مليون عراقي خلال حكمها الانتقالي هناك.
سنكتشف تفاصيل وكواليس الصفقات عندما ينتهي مرسي من تشكيل الوزارة وفريقه الرئاسي, ويتحدث المستبعدون.
كلما تكلم مرسي يكتسب مناصرين جددا, وكلما تحدث حواريوه يسلبونه الجديد والقديم.
كشفت الانتخابات الرئاسية اللصوص وأيضا الكلاب.
التيار الثالث شلة تسعي لاحتكار المشهد السياسي كبديل للقوة الأولي لأنها لاتستطيع حتي لعب دور المعارضة كتيار ثان.
إذا كانت الحكاية بالأرقام فقد حصد الإخوان بعد80سنة7.5 مليون صوت, وحصد النظام بعد60 سنة5.5 مليون, وحصدت الثورة بعد سنة ونصف سنة9 ملايين أتلفها هوي وأجندات الثوار.
لو أن مايحدث في مصر من 18 شهرا وقع في أي دولة أخري لانهارت في 18 يوما!
عظمة ما تم أن المصريين أجهضوا الفوضي الامريكية الموازية لثورة يناير
من حق المجلس العسكري جائزة نوبل في الصبر علي الأذي ورفضه الاستدراج للحرب الأهلية.