ازالت ردود الأفعال العالمية والمحلية تتوالي علي ضوء الأحداث الأخيرة التي نالت من نجم المنتخب الوطني الأول محمد زيدان, بعد أن كشفت وسائل الإعلام عن زيارته لعلاء مبارك في سجن ملحق المزرعة بطرة.
وقد وضع اللاعب نفسه في موقف لا يحسد عليه بعد أن نالت منه أكبر الصحف الألمانية وهي زصحيفة بيلدس حيث كان وصفها لتلك الزيارة أكثر قساوة والتي وصفتها بعنوان االفضيحة, في حين إهتمت الصحف العربية والمحلية بتلك الزيارة, كما شنت جماهير الكرة المصرية هجوما عنيفا علي زيدان عبر المواقع الاجتماعية الشهيرة افيس بوكب وبتويترب بسبب تلك الزيارة, ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة حاليا لماذا إهتمت الصحف الألمانية بزيارة زيدان؟!, والسر في ذلك يكمن في أن مشوار اللاعب هناك إستمر لمدة7 سنوات متتالية منذ أن بدأ مشواره الإحترافي بصفوف فيردر بريمن حتي إعارته الأخيرة الموسم الماضي إلي ماينز الألماني, وإذا كنا طرحنا هذا التساؤل السالف ذكره, عن سر إهتمام الصحف الألمانية, إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هل كتب زيدان نهايته بيده؟!, خاصة وأنه منذ أيام قليلة من تلك الزيارة لعلاء مبارك استبعد نهائيا عن الدفاع عن سمعة الكرة المصرية بسبب تركه معسكر المنتخب الوطني قبل اللقاء الحاسم أمام منتخب أفريقيا الوسطي, ووسط تلك الضربات الموجعة لزيدان رغم أنه حقق مع المنتخب الوطني الكثير من الإنجازات في سماء الكرة الإفريقية والعالمية.وحول تلك التساؤلات, وما أثير حوله خلال الساعات الماضية أجاب زيدان علي العديد من النقاط الهامة, ليضع النقاط فوق الحروف لمحبيه ومعجبيه, ليس دفاعا عن نفسه ولكنه توضيحا علي ما أثير مؤخرا, حيث قال: لا أعلم لماذا يتربص بي البعض من الذين لا يحبون الخير للناس, ولي بالأخص, ولكنني لن أحاول الرد عليهم, ولن أصبح مثلهم مهما حدث, وأضاف زيدان: أشعر أنني أشاهد فيلما عربيا من خيال المؤلف والمخرج, ويكفي ما أشيع مؤخرا بأنني لن أشارك ضمن صفوف المنتخب الوطني مدي الحياة مع تغريمي 70 ألف جنيه بسبب اعتذاري عن المشاركة في مبارة المنتخب الأخيرة أمام إفريقيا الوسطي, وقال زيدان: برغم ما قيل إلا أن إتحاد الكرة لم يقم حتي الآن بإبلاغي بمثل هذا الخبر الغريب, ولم أتلق أي خطاب يفيد ما يقال عن إستبعادي من المنتخب مدي الحياة, ولكن هذه هي ضريبة الشهرة أدفعها حاليا بسلسلة من الإشاعات التي أتعرض لها في الآونة الأخيرة منذ أن تواجدت في مصر, ولكنني سأريح الجميع وسأعود إلي ألمانيا بعد أسبوع من الآن, ليهدأ البعض من مروجي الإشاعات حولي للنيل منيكما رفض محمد زيدان ـ مهاجم ماينز الألماني السابق الهجوم الذي تعرض له مؤخرا بسبب زيارته لعلاء مبارك نجل الرئيس السابق حسني مبارك في سجن طرة, وأكد ان علاقته بعلاء مبارك قوية حتي هذه اللحظة ومن المستحيل ان يتركه في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها في الوقت الحالي, ووجه زيدان اللوم لنفسه بسبب تأخره في تلك الزيارة مبررا ذلك بوجوده في ألمانيا وإرتباطه بمباريات رسمية مع ناديه ماينز الألماني ولكنه استغل إنتهاء الموسم ليزوره علي الفور, وإنتقد زيدان هجوم الإعلام عليه في الفترة الماضية وإعتبر ان زيارته لنجل الرئيس السابق لايوجد بها أي حرج وطالب الإعلام بالتوقف عن التحدث في هذا الموضوع وعدم البحث في نواياه والتعرف علي أسباب تلك الزيارة, وقال: ليس من حق أي شخص أن يحاسبني علي تلك الزيارة أو يبحث في نوايا الأخرين خاصة ان الموقف برمته شخصي ولا يخص الاخرين, ولم يكن من وراء الزيارة أي أهداف أخري, كما أنني لا أجد حرجا من زيارة علاء مبارك, ولا يمكن أن أدير له ظهري في الوقت الصعب الذي يمر به, وأضاف زيدان قائلا: نجل علاء مبارك ويدعي زعمرس طلب مني أن أصحبه في زيارة والده وهو ما حدث بالفعل بأن إستجبت لطلب طفل والده في السجن وهي زحالة إنسانية بحتةس فقط بدون أي مؤثرات سياسية, وقال:ثورة يناير جلبت الحرية لنا جميعا, لذلك أتمني أن يكون هذا معيار حكمنا علي الأمور.
وقد وضع اللاعب نفسه في موقف لا يحسد عليه بعد أن نالت منه أكبر الصحف الألمانية وهي زصحيفة بيلدس حيث كان وصفها لتلك الزيارة أكثر قساوة والتي وصفتها بعنوان االفضيحة, في حين إهتمت الصحف العربية والمحلية بتلك الزيارة, كما شنت جماهير الكرة المصرية هجوما عنيفا علي زيدان عبر المواقع الاجتماعية الشهيرة افيس بوكب وبتويترب بسبب تلك الزيارة, ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة حاليا لماذا إهتمت الصحف الألمانية بزيارة زيدان؟!, والسر في ذلك يكمن في أن مشوار اللاعب هناك إستمر لمدة7 سنوات متتالية منذ أن بدأ مشواره الإحترافي بصفوف فيردر بريمن حتي إعارته الأخيرة الموسم الماضي إلي ماينز الألماني, وإذا كنا طرحنا هذا التساؤل السالف ذكره, عن سر إهتمام الصحف الألمانية, إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هل كتب زيدان نهايته بيده؟!, خاصة وأنه منذ أيام قليلة من تلك الزيارة لعلاء مبارك استبعد نهائيا عن الدفاع عن سمعة الكرة المصرية بسبب تركه معسكر المنتخب الوطني قبل اللقاء الحاسم أمام منتخب أفريقيا الوسطي, ووسط تلك الضربات الموجعة لزيدان رغم أنه حقق مع المنتخب الوطني الكثير من الإنجازات في سماء الكرة الإفريقية والعالمية.وحول تلك التساؤلات, وما أثير حوله خلال الساعات الماضية أجاب زيدان علي العديد من النقاط الهامة, ليضع النقاط فوق الحروف لمحبيه ومعجبيه, ليس دفاعا عن نفسه ولكنه توضيحا علي ما أثير مؤخرا, حيث قال: لا أعلم لماذا يتربص بي البعض من الذين لا يحبون الخير للناس, ولي بالأخص, ولكنني لن أحاول الرد عليهم, ولن أصبح مثلهم مهما حدث, وأضاف زيدان: أشعر أنني أشاهد فيلما عربيا من خيال المؤلف والمخرج, ويكفي ما أشيع مؤخرا بأنني لن أشارك ضمن صفوف المنتخب الوطني مدي الحياة مع تغريمي 70 ألف جنيه بسبب اعتذاري عن المشاركة في مبارة المنتخب الأخيرة أمام إفريقيا الوسطي, وقال زيدان: برغم ما قيل إلا أن إتحاد الكرة لم يقم حتي الآن بإبلاغي بمثل هذا الخبر الغريب, ولم أتلق أي خطاب يفيد ما يقال عن إستبعادي من المنتخب مدي الحياة, ولكن هذه هي ضريبة الشهرة أدفعها حاليا بسلسلة من الإشاعات التي أتعرض لها في الآونة الأخيرة منذ أن تواجدت في مصر, ولكنني سأريح الجميع وسأعود إلي ألمانيا بعد أسبوع من الآن, ليهدأ البعض من مروجي الإشاعات حولي للنيل منيكما رفض محمد زيدان ـ مهاجم ماينز الألماني السابق الهجوم الذي تعرض له مؤخرا بسبب زيارته لعلاء مبارك نجل الرئيس السابق حسني مبارك في سجن طرة, وأكد ان علاقته بعلاء مبارك قوية حتي هذه اللحظة ومن المستحيل ان يتركه في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها في الوقت الحالي, ووجه زيدان اللوم لنفسه بسبب تأخره في تلك الزيارة مبررا ذلك بوجوده في ألمانيا وإرتباطه بمباريات رسمية مع ناديه ماينز الألماني ولكنه استغل إنتهاء الموسم ليزوره علي الفور, وإنتقد زيدان هجوم الإعلام عليه في الفترة الماضية وإعتبر ان زيارته لنجل الرئيس السابق لايوجد بها أي حرج وطالب الإعلام بالتوقف عن التحدث في هذا الموضوع وعدم البحث في نواياه والتعرف علي أسباب تلك الزيارة, وقال: ليس من حق أي شخص أن يحاسبني علي تلك الزيارة أو يبحث في نوايا الأخرين خاصة ان الموقف برمته شخصي ولا يخص الاخرين, ولم يكن من وراء الزيارة أي أهداف أخري, كما أنني لا أجد حرجا من زيارة علاء مبارك, ولا يمكن أن أدير له ظهري في الوقت الصعب الذي يمر به, وأضاف زيدان قائلا: نجل علاء مبارك ويدعي زعمرس طلب مني أن أصحبه في زيارة والده وهو ما حدث بالفعل بأن إستجبت لطلب طفل والده في السجن وهي زحالة إنسانية بحتةس فقط بدون أي مؤثرات سياسية, وقال:ثورة يناير جلبت الحرية لنا جميعا, لذلك أتمني أن يكون هذا معيار حكمنا علي الأمور.