كان هناك اربعة شباب قد اتفقوا على القيام برحله الى الاسكندريه وقضاء اسبوع فى حياه ماجنه شرب وحريم وخلافه وحينما اتى اليوم الموعود أستقل هؤلاء الشباب سيارة احدهم فيات حمراء 128 وبينما هم سائرون فى الطريق وثلاثة منهم يتحدثون عما ينتظرهم من لهو فى ذلك الاسبوع ويفكرون فيما سيفعلوه كان الرابع يتابع علامات الطريق التى كانت تقول باقى 120 ك على الاسكندريه
وفجأه
وحينما كان باقيا على الوصول 100 ك وجد الشاب على يافطة العلامات تلك الجمله (الطريق الى جهنم 100 ك)
ثم اليافطه التى بعدها تقول(الطريق الى جهنم 90 ك)
فاندهش الفتى وفرك عينيه جيدا وظن انه يحلم ودعك عينيه جيدا ولكنه وجد على اليافطه الاخرى(الطريق الى جهنم 80 ك)
فأخبر الشاب اصدقاؤه بما رأاه ولكنهم لم يصدقوه بل وسخروا منه لانهم لم يروا كلمه (الطريق الى جهنم) وهنا قرر الشاب النزول من السياره بعد أن شعر بانقباض شديد بقلبه وحاول اصدقاؤه اثناؤه ولكنهم لم يفلحوا
ونزل الشاب مع حقائبه وعبر الطريق الى الجهه الاخرى ليوقف سياره ويستقلها ويذهب لبيته ولكن كلما اشار لسياره كانت تعبر مسرعه فقد كانت السيارات تعبر مسرعه فى كلا الجانبين وبينما هو منتظر فجأه
اذا به يرى السيارات وقد توقفت على الطريقين بطريقه ملفته فاقترب من احد سائقى السيارات وسأله لماذا توقف الطريق فى الطريقين بهذه الطريقه؟
فاجابه السائق بتوتر شديد حادثه رهيبه يا استاذ فقال له الشاب وقلبه ينبض بقوه وبنقبض ماذا حدث؟
فاجابه السائق عربه نقل كبيره دهست سياره صغيره بها ثلاث شباب حتى اصبحت كالعجينه ليس لها ملامح فسأله الشاب عن نونع السياره فأجابه السائق انها فيات 128 حمراء
وهنا سار الشاب فى طريقه بهدوء وهو يقول انا لله وانا اليه راجعون
استغفر الله العظيم واتوب اليه
وقد تأكد انهم زملائه
السابقون
وفجأه
وحينما كان باقيا على الوصول 100 ك وجد الشاب على يافطة العلامات تلك الجمله (الطريق الى جهنم 100 ك)
ثم اليافطه التى بعدها تقول(الطريق الى جهنم 90 ك)
فاندهش الفتى وفرك عينيه جيدا وظن انه يحلم ودعك عينيه جيدا ولكنه وجد على اليافطه الاخرى(الطريق الى جهنم 80 ك)
فأخبر الشاب اصدقاؤه بما رأاه ولكنهم لم يصدقوه بل وسخروا منه لانهم لم يروا كلمه (الطريق الى جهنم) وهنا قرر الشاب النزول من السياره بعد أن شعر بانقباض شديد بقلبه وحاول اصدقاؤه اثناؤه ولكنهم لم يفلحوا
ونزل الشاب مع حقائبه وعبر الطريق الى الجهه الاخرى ليوقف سياره ويستقلها ويذهب لبيته ولكن كلما اشار لسياره كانت تعبر مسرعه فقد كانت السيارات تعبر مسرعه فى كلا الجانبين وبينما هو منتظر فجأه
اذا به يرى السيارات وقد توقفت على الطريقين بطريقه ملفته فاقترب من احد سائقى السيارات وسأله لماذا توقف الطريق فى الطريقين بهذه الطريقه؟
فاجابه السائق بتوتر شديد حادثه رهيبه يا استاذ فقال له الشاب وقلبه ينبض بقوه وبنقبض ماذا حدث؟
فاجابه السائق عربه نقل كبيره دهست سياره صغيره بها ثلاث شباب حتى اصبحت كالعجينه ليس لها ملامح فسأله الشاب عن نونع السياره فأجابه السائق انها فيات 128 حمراء
وهنا سار الشاب فى طريقه بهدوء وهو يقول انا لله وانا اليه راجعون
استغفر الله العظيم واتوب اليه
وقد تأكد انهم زملائه
السابقون