وسط مخاوف غربية من احتمال سقوط أسلحة كيماوية في أيدي جماعات متشددة,أو استخدامها من قبل النظام السوري, قال الجيش السوري الحر المعارض أمس الأول, إن الحكومة بدأت في نقل أسلحتها الكيماوية إلي مطارات قريبة من حدود البلاد,
واعتبر الجيش في بيان له أن النظام يلوح بأسلحة الدمار الشامل عن إرادة وقصد وبشكل مبكر لإدارة الأزمة الداخلية من خلال التأزيم الإقليمي والردع الاستراتيجي.
وفي واشنطن, حذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما النظام السوري من عواقب استخدامها الأسلحة الكيماوية, وقال, أمام حشد لقدامي المحاربين في نيفادا, إن العالم يراقب الموقف وسيكون( النظام السوري) مسئولا أمام الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في حال ارتكابه خطأ مأساويا واستخدامه هذه الأسلحة. وفي هذه الأثناء, قتل77 سوريا في أعمال عنف بأنحاء البلاد بينهم6 أطفال, في وقت شن فيه مقاتلو المعارضة هجوما للسيطرة علي وسط حلب, وقال نشطاء إن أفراد المعارضة اشتبكوا مع قوات الجيش السوري وأفراد من المخابرات عند بوابات المدينة القديمة.
وعلي صعيد آخر, قال نشطاء إن قوات الأسد أخمدت عصيانا في أثناء الليل بالسجن المركزي الواقع علي المشارف الشمالية لحلب وقتلت51 سجينا بالغازات المسيلة للدموع ونيران البنادق الآلية.
واعتبر الجيش في بيان له أن النظام يلوح بأسلحة الدمار الشامل عن إرادة وقصد وبشكل مبكر لإدارة الأزمة الداخلية من خلال التأزيم الإقليمي والردع الاستراتيجي.
وفي واشنطن, حذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما النظام السوري من عواقب استخدامها الأسلحة الكيماوية, وقال, أمام حشد لقدامي المحاربين في نيفادا, إن العالم يراقب الموقف وسيكون( النظام السوري) مسئولا أمام الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في حال ارتكابه خطأ مأساويا واستخدامه هذه الأسلحة. وفي هذه الأثناء, قتل77 سوريا في أعمال عنف بأنحاء البلاد بينهم6 أطفال, في وقت شن فيه مقاتلو المعارضة هجوما للسيطرة علي وسط حلب, وقال نشطاء إن أفراد المعارضة اشتبكوا مع قوات الجيش السوري وأفراد من المخابرات عند بوابات المدينة القديمة.
وعلي صعيد آخر, قال نشطاء إن قوات الأسد أخمدت عصيانا في أثناء الليل بالسجن المركزي الواقع علي المشارف الشمالية لحلب وقتلت51 سجينا بالغازات المسيلة للدموع ونيران البنادق الآلية.